وكالة تليسكوب الاخبارية
تابعت وقرأت نتائج الثانويه العامه لعام ٢٠٢٣ “وعلمت امس ان رئيس جامعه تم تعيينه في دوله لانه استطاع ان يستقطب طلبه ويستقطب طلبه وافدين وفي قدرته الاداريه وتفاعله مع المجتمع والإنجاز لما لذلك من اثر اقتصادي واجتماعي واكاديمي للجامعه و لمجتمع الجامعه المحلي ودولته” وامام ذلك فمن الطبيعي ان تعم الفرحه لكل من نجح بغض النظر عن معدله “فالناجح يرفع ايده” ترافق النجاح بعد سنوات من الدراسه “ولدينا توجيهي”ترافق قلق الاهل ومعالي وزير التربية والتعليم والتعليم العالي أعلن بأن “التوجيهي”سيتغير خلال عامين ورايي ليس الموضوع “التوجيهي””بوضعه الحالي ام بتغييره خلال عامين فالموضوع يحتاج ان نبحث ونحلل عن خريجي الثانويه العامه والمستقبل والحاجه إلى “تغيير مجتمعي جذري” يساهم فيه الإعلام والتعليم والأوقاف وكل مؤسسات التوجيه بدءا من الاسره وقناعتها للتوجه بقناعه نحو التعليم التطبيقي المهني والتقني على مستوى البكالوريوس والدبلوم حتى لو حصل الشاب على اية شهاده في اي تخصص من الجامعه والطالب حر في اختيار التخصص الذي يريد فحرية الاختيار في التعليم قائمه والمهم ان تكون القدوه والنموذج فالذي يدعو مثلا للتوجه نحو التعليم التطبيقي التقني والمهني للعام ٢٠٢٣ مثلا وأبناؤه خريجين توجيهي جديد لهذا العام او العام السابق فعليه ان يقول انا بعثت ابنائي لدراسة التخصصات المهنيه والتقنيه او تخصصات هي بسبب . او يقول لا تدرسوا الطب لكثرة الاعداد وهو يبعث ابناؤه لدراسة الطب او لا تدرسوا الصيدله وهو يبعث ابناؤه وهكذا في اي تخصص فالموضوع يحتاج إلى اقناع والاقناع لا يتقنه اي شخص في ظل مجتمع مثقف وذكي ومتابع وهناك الالاف الذين لم يحالفهم الحظ في فروع الثانويه العامه فاين سيذهب هؤلاء الشباب والاهم ما هي خطط التشغيل لخريجي الجامعات والكليات الجامعيه والذين لم يحالفهم الحظ في الثانويه العامه ؟وهناك الالاف الذين سيذهبون إلى الجامعات والكليات الجامعيه والكليات بناء على القبول الموحد والى الجامعات والكليات الجامعيه والكليات الخاصه وكما قرأت بأن القبول في الموازي بعد اعلان نتائج القبول الموحد والجامعات الرسميه ستقبل حوالي ٣٤ الف طالب وطالبه والقبول الموحد للدبلوم لأول مره في جميع الجامعات والكليات الجامعيه الحكوميه التي تدرس الدبلوم حوالي ٧٠٠٠ طالب وطالبه وقد أحسنت دائرة القبول الموحد بنشر التخصصات المطلوبه وهناك اعلانات عن تخصصات جديده على مستوى البكالوريوس برسوم جديده او تخصصات قد تكون قائمه ولكن أصبحت بأسماء جديده برسوم جديده والمعروف بأن هذه التخصصات الجديده في الجامعات العامه والخاصه والكليات الجامعيه والكليات الخاصه تحتاج إلى اقناع للدراسه فيها واقناع بحاجة الأسواق لها فالمواطن ذكي ويعرف ويحلل ويتابع وأعتقد بأن الجامعات الخاصه والكليات الجامعيه الخاصه والكليات الخاصه سيكون عليها الإقبال كبيرا لتنوع التخصصات التي ادخلتها بعضها خاصة في التعليم التطبيقي المهني والتقني والتخصصات المختلفه والقائمه والتخصصات بكافة انواعها على مستوى البكالوريوس والدبلوم فالتسويق الناجح التي تقوم بعضها فيه في مستقبل العمل و إجراء خصومات بل بأن رسوم ساعات في جامعات خاصه أقل بكثير جدا من رسوم نفس التخصص في جامعات عامه وهناك تقسيط ونقل بناقلات حديثه بغض النظر عن موقع الجامعه او الكليه الجامعيه الخاصه او الكليات الخاصه وخدمات متطوره داخل الجامعات والكليات الجامعيه والكليات الخاصه كمظلات ومطاعم وكافتيريات وحمامات وحدائق وسبب هذا الإقبال على الجامعات والكليات الجامعيه والكليات الخاصه هو التغيير المجتمعي وإلغاء التمييز في ديوان الخدمه المدنيه بين الجامعات الحكوميه والخاصه والتوجه ان يكون التعيين بناء على اعلانات وتنافس مباشرة وشبكة العلاقات التي يديرها القطاع الخاص او بعضه في تشغيل الخريجين في شركات تابعه لمالكي جامعات او بناء على العلاقات مع القطاع الخاص فيلاحظ بأن نسبة عاليه من خريجي الجامعات الخاصه في تخصصات مختلفه يعملون بسرعه مما يجعل التنافس والتسهيل للحصول على تصنيفات عالميه متقدمه كما هو الحال في جامعة عمان الاهليه التي نافست جامعات عالميه على مقياس كيو أس وفازت بجداره مع الجامعه الاردنيه وجامعة العلوم والتكنولوجيا
ولهذا في رأيي فالتحدي كبير أمام جامعات حكوميه خلال السنوات القادمه بدءا من العام الحالي ٢٠٢٣/٢٠٢٤ والتي تحتاج إلى قدره على مواجهة المديونية العاليه لبعضها و وما اسمعه عن ضرورة ان تعتمد على ذاتها دون دعم حكومي حتى يتوجه الدعم مثلا لزيادة رواتب المتقاعدين المدنيين والعسكريين مثلا الذين خدموا الدوله والحاجه ماسه إلى تحسين تقاعدهم فاليوم التنافس واضحا والسوق المحلي والخارجي يحتاج إلى كفاءات وتخصصات مطلوبه وطنيا وخارجيا وفي رأيي بأن الموضوع يحتاج إلى هندرة اداريه جذريه اي تغييرات اداريه جذريه في الجامعات الخاصه والعامه والكليات الجامعيه العامه والخاصه والى تقييم دوري كل عام في حده الاقصى وتنفيذ توصيات اي تقييم ومن لديه علاقات ويلتقي مثلي مع مختلف الفعاليات الاقتصاديه والاجتماعية يعرف بأن التوجه نحو الدراسه في الجامعات الخاصه والكليات الجامعيه الخاصه والكليات الخاصه أصبح واقعا وكبيرا و كما اسمع هناك اقتناع مجتمعي كبير وبعضها سيقبل الطاقه الاستيعابيه كامله والمخصصه من هيئة الاعتماد على مستوى البكالوريوس والدبلوم والماجستير والجامعات الخاصه والكليات الجامعيه الخاصه والكليات الخاصه مؤسسات وطنيه نعتز بها كما نعتز في الجامعات العامه فهي مثل الجامعات العامه تشغل الالاف وتستقطب طلبه من الخارج و هي اي الجامعات الخاصه والكليات الجامعيه الخاصه والكليات الخاصه تحقق الأرباح وتدفع الضرائب وآية رسوم لهيئة الاعتماد ورسوم جمارك وتتوسع وتساهم في المسؤؤليه الاجتماعيه وبعضها حقق سمعة وطنيه كبيره جدا وعربيه وعالميه
فاذن الثانويه العامه هو طريق المستقبل نحو العمل ومن يساهم في تحقيقه يكون عليه الإقبال؟والموضوع أيضا يتعلق بتفاعل وعلاقات مؤثره بنيت بمدى طويل من السنوات وتأثير في المجتمعات المحليه بني بمدى طويل من السنوات وليس بردة فعل انيه ولا ينجح فيها اي شخص فالتاثير المجتمعي والتفاعل معه لا يتقنه اي شخص وهو مهم للاقبال او الاستقطاب إلى الجامعات العامه او الجامعات الخاصه او الكليات الجامعيه العامه او الخاصه او الكليات العامه او الخاصه وكما قلت بأنه تم تعيين رئيس جامعه في دوله لقدرته على استقطاب طلبه وخاصة من الوافدين وكوفىء برئيس جامعه ولم يحارب ولم يتعرض لافتراءات وشكاوى كيديه كذبا من محرض او محرضين لتشويه سمعته والاساءه له بهدف تصفية الحسابات الشخصيه وقرأت أيضا بأن طالبا اطاح برئيس جامعه اجنبيه معروفه فعالم اليوم هو القدره على التنافس والاستقطاب والعمل بكفاءه وانجاز بغض النظر عن الحب او الكره او الحقد والحسد الشخصي فالموضوع في رأيي اكبر وهو ايجاد حلول لتحديات المستقبل القريب واتخاذ قرارات اداريه حازمه لأي إداري ومهما كان موقعه لا ينجز ولا يعمل بكفاءه وتقييمه الموضوعي المهني الدوري ضعيفا في اي مكان ،.فالنقد البناء ضروره قصوى وهو سلاح مهم للرقابه والمتابعه ووسيلة للتطوير والتحديث
والاردن في رأيي مهيأ بانجازاته ونجاحه والامن والاستقرار ان يكون مركزا اقليميا وعالميا للتعليم العالي تقوم به جامعات خاصه وجامعات عامه
للحديث بقيه
حمى الله الوطن والشعب والجيش العربي المصطفوي والاجهزة الأمنيه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم وسمو ولي العهد الأمير الحسين الامين
مصطفى محمد عيروط