وكالة تليسكوب الاخبارية
رجحت مصادر برلمانية اجراء اول تعديل وزاري مرتقب على حكومة د. جعفر حسان ، يشمل وزارات سيادية في اعقاب الانتقادات الشعبية والبرلمانية لاداء هذه الوزارات.
المصادر البرلمانية توقعت ان يكون التعديل الوزاري قبل شهر رمضان المبارك وبعد الانتهاء من مناقشة وإقرار الموازنة العامة لعام 2025.
ولعل حادثة حريق دار المسنيين فتح الباب على مصرعيه، وتم القاء اللوم على وزارة التنمية الاجتماعية جزء منه ادبيا وانسانيا.
رئيس الوزراء د. جعفر حسان ما زال يراقب اداء الوزراء في وزارته ومدى القبول الشعبي والبرلماني لأداء وزاراتهم.
وتبقى هذه توقعات قد يتم تأجيلها أو إلغائها حسب المزاج العام لرئيس الوزراء الذي يرغب بأن يكون هناك تغير في نهج حكوميه عن نهج الحكومات السابقة وان يكون هناك توافق كبير بين وزراءه.
