أحبطت مخابرات الاحتلال الإسرائيلي في القدس حملة لجمع التبرعات لصالح قطاع غزة بعد ست دقائق من الإعلان عنها عبر وسائل التواصل الاجتماعي. الحملة أُطلقت من قبل الناشط المقدسي حسن علقم ووالده عبد الله علقم، حيث تلقى حسن تهديدًا من ضابط إسرائيلي بمصادرة التبرعات واعتقال القائمين عليها إذا استمروا. حاولت الحملة البحث عن غطاء قانوني للتنظيم، حيث توجّه المنظمون إلى جهات محلية للتنسيق، بهدف مواصلة دعم غزة رغم التهديدات.