Ad image

الرشايدة يكتب / الحيرة أصبحت العنوان

dawoud
2 Min Read

وكالة تليسكوب الإخبارية – بقلم الكاتب غالب الرشايده
لن اكون مدعيا ولا سلبي فيما اكتب واختار من كلمات فلم يعد الوقت يقبل المصطلحات وهذا واقع نعيشه وهنا المثال المقال الذي الحالي وانتم تقراؤن فيه قد لا ينال اعجابكم والبعض من الإخوة القراء يمرون عنه دون التوقف مع الاحترام طبعا ليس غريبا في الوقت الحاضر العزوف عن المقال ومتابعة لربما أصبح لايشكل اهميه لديهم أو أن المقال لم يكن في وقتنا الحاضر دسم ويحظئ بالاهميه كما كان عليه في الماضي ٠٠ هل تغير اسلوب كتاب المقال ٠٠ هل غادر الأشخاص الذين يهتمون به ٠ ما الفارق بين مقال الامس واليوم من الذي يتحمل أو أنه لايوجد أحد فقط يبقى الغياب لمن يهتمون بالمقال معقول افكار الامس أكثر جوده من اليوم ٠٠ او أن اليوم تغير الجيل وترك عازف عن المقال وتوجه إلى المنصات الأخرى المتنوعه التي يرى فيها انها تلبي المفهوم لدية ٠٠ بمعنى السؤال هل وجد الاحسن والافضل أو أنهم وجدوا التسليه لملئ الفراغ عندهم إذن بحيرة من الأمر ٠ طبعا لا احد يفرض على أحد ماذا وماذا يريد شخص رغبته ٠ لكن بالعوده إلى الحيرة والسؤال هل حقا المقال يشكل عندكم العنوان ٠ أو أنه مجرد كلام بالهواء حسب رائيكم ٠ اقصد الترتيب للمقال أصبح في ذيل القائمة من حيث درجه الاهميه ٠٠ قد اكون متحاملا وانا لا اعرف ٠ قد اكون مبالغ وانا لا اعرف ٠ قد اكون بعيد عن الواقع وايضا وانا لا اعرف ٠٠ اعتذر منكم الجمهور الكريم اليوم انتم الاغلبيه ولكل منكم لديه أفكاره والميول الخاص به ٠ فكرتي هي أن المقال عامود ذهبي ومن يكتبون المقال هم جوهرة الجواهر ٠ اشكر تفضلكم بالاطلاع حفظكم الله اوقاتكم سعيدة

Share This Article